اضاءات .. (بقلم د. علي عواد)
– … ويبقى قرار المحكمة الدولية الخاصة لأجل لبنان الذي سيصدر في ٧ آب ٢٠٢٠ هو المبتدأ والخبر ، وهدف الجميع في الداخل والخارج …
– … ويبقى لبنان رهينة نزاعات المحاور الاقليمية والدولية وتفاهماتها الظاهرة والمستترة من خلال قرار هذه المحكمة كما كان قبله وكما سيبقى بعده ، ودونه حسابات شتّى …
– … ويبقى “اعلان بعبدا ٢٠١٢” – الفقرات ١ و ٢ و٣ و ٤ و ٩ (الوحدة الوطنية والسلم الاهلي والخطاب الوطني …) والفقرة ١٢ (الحياد الايجابي باستثناء ٣ مواقف) والفقرة ١٤ (التزام قرارات الشرعية الدولية دون استثناء) – هو الحل .
– … ويبقى “اعلان جنيف الدولي لثقافة الحوار الانساني ٢٠١٥” هو خريطة طريق وحيدة لبناء دولة المواطنة ومنارة هداية لأجل الأخوة الانسانية والتلاقي والسلام.
– … ويبقى الحوار الوطني الحقيقي حول “استراتيجية الامن القومي اللبناني ٢٠٢٠” هو الملاذ الوحيد لاستعادة الوطن ودولته العادلة ونهج الاعتدال .
الدكتور العميد علي عواد