أين تختفي أموال العراق؟ قصة المليارات المسروقة لصالح الحرس الثوري
كشف انتفاض قنبر، الذي تولّى منصب نائب الملحق العسكري في وزارة الدفاع بين عامي 2005 و2006، ويترأس حاليًا “حزب المستقبل الدستوري العراقي”، كيف قامت حكومة السوداني بتهريب وتسهيل تهريب النفط والوقود الإيراني وبيع الوقود العراقي لصالح إيران.
كما كشف مصدر في الاستخبارات الأمريكية أن النظام العراقي يقوم منذ عامي 2004/2005 بتمويل العديد من حركات المعارضة والمجموعات المسلحة الإرهابية الخليجية والعربية والآسيوية المرتبطة بقيادة الحرس الثوري الإيراني، حيث تم ضخ مليارات الدولارات من الأموال العراقية لدعم هذه المجموعات.
ويتنوع شكل الدعم بين المالي واللوجستي والسياسي، أو من خلال مقرات محصنة أمنيًا ومعسكرات تدريب على العمليات الخاصة وصناعة الأسلحة الدقيقة، وأيضًا عبر استغلال الموارد الأمنية والاستخبارية التي وفرتها الولايات المتحدة للعراق في إطار الحرب على الإرهاب، مثل التنصت على المكالمات الهاتفية، واستخدام الخرائط الحية عبر الأقمار الصناعية، أو بنك المعلومات الاستخبارية.
ومن هذه الحركات:
المعارضة البحرينية (مسلحة)
المعارضة الكويتية
المعارضة السعودية
المعارضة التركية (PKK)
حزب الله (كردستان)
حزب الله (الأردن)
الحوثيون / حماس / حزب الله لبنان
الحركة الإسلامية في نيجيريا (الزكزاكي)
حركة الصابرين (فلسطين)
المجلس الأعلى (محمد الدريني) (مصر)
ماهر الأسد ومسؤولون سابقون (سوريا)
جماعات مسلحة شيعية (سوريا)
ممثلية الشيعة الهزارة (لواء فاطميون)
جبهة البوليساريو (المغرب)
الجماعة الإثيوبية الشيعية (تيغراي)
منظمة الثقافة والاتصال الإسلامية (في 5 دول أفريقية)
مراكز ثقافية في أوروبا (تمويل من الوقف الشيعي)
مراكز ثقافية في الولايات المتحدة (تمويل من الوقف الشيعي)
الحركة الشيعية المسلحة في الصومال
الجماعة الإسلامية في داغستان (التبريزي)
المعارضة الأذربيجانية الإسلامية (أذربيجان).