تحت المجهر
حسان دياب يوم كان وزيرأ للتربية
كتب ايمن شروف – المستقبل – الاثنين 19 أيلول 2011
ها هو الوزير التكنوقراط الذي يريد خدمة وطنه، يتأبط ذراع زوجته بصفتها مستشارة تربوية وتحت اسم نوار مولوي وليس نوار دياب لكي لا يعرف أحد أو يكتشف السر! ويسافران الى الدانمارك لحضور ندوة تربوية على حساب وزارة الخارجية والمغتربين وطبعاً بعد موافقة مجلس الوزراء، ثم يتحدثون ويرمون تهم الفساد يميناً ويساراً، فإن كانت زوجة “معالي الوزير” مستشارة تربوية فاين عقدها مع الوزارة أو إنها مستشارة خاصة كونها تعمل ايضاً في جامعة خاصة؟