تحت المجهر
نحن المستقلّين المعتدلين والتغيير في العام ٢٠٢٢

غرد العميد الركن المتقاعد الدكتور علي عواد على حسابه:
بعد أن تمّ إجهاض زخم “انتفاضة العدالة ٢٠١٩” ب :
– الدسّ الذكي
– العنف المبرمج
– الشغب “المنظّم!” المسبق الدفع
– التحقيقات المفبركة
– الاستدعاءات غبّ الطلب والترهيب والترغيب
– الاشتباكات المسلحة والتوترات الأمنية المُستحضَرة
– الإغراق الاعلامي السّام
– إلخ …
وفي ظلّ غياب رؤية واحدة ونهج واضح ومرجعية واحدة وقرار هادف للانتفاضة ،
يقتضي العمل :
– مع الشرائح التي تشبهنا وتماثلنا : أي المستقلّون المعتدلون “اللبنانيون-اللبنانيون” ،
– على نشر ثقافة الاعتدال والتغيير كي يكون الحصاد مؤكّداً في العام ٢٠٢٢.
إن التغيير باتجاه بناءِ دولةٍ ووطن غير مستحيل ، ولكن يلزمه رؤيةً علمية ونهجاً واضحاً وصبراً طويلاً واستعداداً للتضحيات.
#انتفاضة_العدالة_والاعتدال