رأي حر
-
إلى روح جيزيل خوري/ بقلم عمر سعيد
أحبّتك أمّي يا جيزيل، لدرجة أنّها كانت تترك كلُ ما يشغلها، إذا لمحتك في الشّاشة. كنت أسألها: أتعرفين من هي؟!…
أكمل القراءة » -
نحن والحرب/ بقلم عمر سعيد
ما عاد لنا سطح ننام فوقه صيفًا. لا بل ما عاد لنا صيفٌ يطلّ على أسطح بيوتنا الّتي امتلأت بالمنصّات.…
أكمل القراءة » -
إلى أبي/ بقلم عمر سعيد
ها قد عادت الحرب يا أبي؛ ولا مكان يمكن أن أختبىء فيه! كنتَ إذا بدأت الحرب، تسير أمامنا، ونحن خلفك…
أكمل القراءة » -
معراب والثّالث من أيلول- بقلم عمر سعيد
احتفال الثّالث من أيلول هذا العام أثار فيّ شهيّة الشّهادة. كدت أعود إلى لوحة تحمل أسماء آلاف الشّهداء، أفتّش فيها…
أكمل القراءة » -
وداعًا ياس خضر- بقلم عمر سعيد
كان صوته يتسلّل إليّ تسلّل روائح القدّاح والنّارنجي والياسمين المتّكىء على حواف النّوافذ والأبواب في بغداد؛ يوم دخلت طفلاً ما…
أكمل القراءة » -
رجع أيلول – بقلم عمر سعيد
رجع أيلول. وعاد إليّ برجوعه شعور مهابة الوقوف أما شجرة أسماء الشّهداء الّتي تغطّي جدار قاعة الاحتفالات الصّيفيّة في معراب.…
أكمل القراءة » -
نيا والرصاص / بقلم عمر سعيد
. إن الأصبع الّتي تضغط على الزّناد، تعرف أن الرّصاص لا يؤتمن على الحياة. وحدها بذور الياسمين تنبت بشكل طائش…
أكمل القراءة » -
متى علينا أن نتوقّف عن الكتابة؟! – بلقم عمر سعيد
ما من مهارة لا تحتاج إلى تدريبات. حتّى مهارة الصّمت تتطلّب ممّن يمارسها الكثير من التّدريبات، الّتي تمكنه من التّنقل…
أكمل القراءة » -
من يشترى القوّة يقتني الهزائم – بقلم عمر سعيد
إنّ استعراض السّلاح لا يعني بتاتًا امتلاك القوّة. فالقوّة لا تُمتَلك، لأنّها أصيلة حيث تظهر. لم يفرّ يسوع إلى حفرة،…
أكمل القراءة » -
هم لا يريدون مسيحيّين في لبنان؛ هم يريدون أهل ذمّة. بقلم عمر سعيد
هم لا يريدون مسيحيّين في لبنان؛ هم يريدون أهل ذمّة. منذ عقود والممانعة بوجهيها القومجي سابقًا، والمانع اليوم، وهي تحاول…
أكمل القراءة »