رأي حر
-
أول الشتاء.. آخر الألوان (بقلم عمر سعيد)
أول الشتاء.. آخر الألوان قراءة في لوحة شوقي دلال في لوحة المبدع شوقي دلال أول الشتاء، تمطر ريشته الجمال والألوان.…
أكمل القراءة » -
إلى نيكولاس هاروني (بقلم عمر سعيد)
لعل موقفك الذي يظهر في المقطع الذي شاهدته بتاريخ 7-11-202 موقف عادي جداً بالنسبة لمن اعتاد عليه من أمثالك. لكنه…
أكمل القراءة » -
جسد المرأة ليس ملكاً لها. (بقلم عمر سعيد)
#حكي_تنور جسد المرأة ليس ملكاً لها. لم يستطع التنور أن يصبح مؤسسة، رغم كل المفاهيم التي ثبتته كملك عام، وإن…
أكمل القراءة » -
نصيحة إلى جبران باسيل ( بقلم ليبان صليبا)
جبران باسيل ليس رجلاً ذكياُ ولا يملك مؤهلات السياسي الناجح، ولم يصل إلى هذا المكان إلا بسبب مصاهرته للعماد عون…
أكمل القراءة » -
إلى روح د. جود أبو صوان (بقلم عمر سعيد)
ليس الفكر أن تحول السنديانة إلى طاولة. بل إن الفكر أن تعيد للطاولة أغصانها وأوراقها وثمارها وظلالها التي تعيد للإنسان…
أكمل القراءة » -
اقتصاد الريف واقتصاد المدينة (بقلم عمر سعيد)
حكي تنور اقتصاد الريف واقتصاد المدينة كان للتنور ضواح، لا تقل عن وسطه فعلاً وتأثراً. كاللمة حول خلقينة السلق (…
أكمل القراءة » -
إلى سمير جعجع (بقلم عمر سعيد)
أن تكبر في العمر سنة, فماذا يعني؟! يعني أن تتجلى الحكمة في مواقفنا سنوات. يعني أن ينضج الإصرار فينا إرادة.…
أكمل القراءة » -
لم يكن زمن التنور مُضاءً بالكهرباء. (بقلم عمر سعيد)
#حكي_تنور لم يكن زمن التنور مُضاءً بالكهرباء. كان الدخان الأسود يعشش في جدرانه، فيزيد حلكتها حلكة. ولست أجزم أن تلك…
أكمل القراءة » -
بائع الأوزان (بقلم عمر سعيد)
#بائع_الأوزان قصة قصيرة تجنباً لشدة رائحة السمك التي تملأ المكان. انعطفت يميناً بضع خطوات ثم يساراً، فإذ بي عند محطة…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. تلميع الطناجر، وتساؤلات وجودية (بقلم عمر سعيد)
النساء في قريتي كن يتحوقن بعد انتهاء الخبازة (المرأة التي تخبز لبيتها) حول فوهة التنور، وقد تعددت مقاصدهن، وإن ضاق…
أكمل القراءة »