رأي حر
-
نعم أنا بائع الكعك (بقلم عمر سعيد)
أنا بائع الكعك الذي خبز عجينه من طحين جسده الممزق في الطرقات.. أنا بائع الكعك الذي يجمع ثمن الرغيف بالليرة،…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. حذاء البيك والراعي وأنا (بقلم عمر سعيد)
نادرا ما كنت أستطيع التمييز بين سروال أمي وسروال أبي الداخليين على حبل الغسيل، حين كانت تقول أمي: ” لِمْ…
أكمل القراءة » -
لقد أخرتنا الصلاة .. (بقلم عمر سعيد)
لقد أخرتنا الصلاة .. لقد أخرتنا الصلاة إذ علمتنا الوقوف مكتوفي الأيدي ، مطأطئي الرؤوس نتمتم بصوت مكتوم ضعفاً ورجاء…
أكمل القراءة » -
حكي تنور… الصوت نادراً ما يخون (بقلم عمر سعيد)
#الصوت_نادراً_ما_يخون بدأت الغناء في عمر تسع سنوات. كان الذي اكتشف صوتي الأستاذ جوزيف بوعاصي. كنا يومها في مدرسة حكومية، وكان…
أكمل القراءة » -
ماذا لو تحولنا إلى اقزام؟! (بقلم عمر سعيد)
في واحد من لقاءات الزوم القديمة لمجموعة من نادي الكتاب اللبناني، طرح الزميل بهاء سؤالاً عن دور طول النص وقصره…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. لماذا فشلت؟! (بقلم عمر سعيد)
في طفولتي كان ديوان أبي يعج بالضيوف البسطاء، وهكذا كان كل المجتمع، فلم يكن بين ظهرانينا لا متنبي ولا محمد…
أكمل القراءة » -
ما معنى أن يموت مبدع؟ (بقلم عمر سعيد)
تهاوى ثالث أعمدة السماوات الإبداعية التي رفعها الرحابنة، لتمطر الموسيقا في أرواح البشرية على مدار أكثر من نصف قرن فما…
أكمل القراءة » -
احرقوا الله.. احرقوا شجرة الميلاد .. (بقلم عمر سعيد)
احرقوا الله.. احرقوا شجرة الميلاد .. فالذين قبلكم صلبوا يسوع.. علقوه أياما على خشبة.. ظنوا أنهم بذلك؛ قد أتوا على…
أكمل القراءة » -
نص غلبني .. (بقلم عمر سعيد)
#نص_غلبني ملاحظة (هذا النص انحرف عن مساره بعد أول ثلاثة أسطر، وبالتالي لا يعرف سره إلا انا) هل تسكن في…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. ” كنت بدي احكي، بس خفت يفهموني غلط” (بقلم عمر سعيد)
اعتاد أهل التنور على لقاءات تقطيع الفراغ، والتي يكون سيدها اللا شيء، فلا هدف، ولا برنامج عمل، ولا استنتاجات، ولا…
أكمل القراءة »