رأي حر
-
إلى سمير جعجع (بقلم عمر سعيد)
يا رفيقي، يفرحني أن الأقزام تشيد الأبراج لعلك تراها.. وأعلمُ أنك لا تبالي، ولا نبالي.. هم أنجزوا كل شيء، كل…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. آخر النصوص (بقلم عمر سعيد)
كنت إذا غنت أمي، أَحْتَلِبُ الدمعَ من عُرَب صوتها الأبيض. لم تكن تعرف إلا سلم سطح بيتنا الخشبي.. كانت تصعده…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. رقع الجهل لا تستر عورة (بقلم عمر سعيد)
كان أبي أمهر المرقّعين الذين عرفتهم في حياتي.. عندما أراد أن يبني بيتاً لنا، بنى غرفة، وبعد أن سكنّاها، أضاف…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. صندوق فرجة خالد. (بقلم عمر سعيد)
مرتان فقط، أتى فيهما صندوق الدنيا ( الفرجة) إلى قريتنا. المرة الأولى كانت صيفاً، آخر أيام البيادر.. أذكر أني كنت…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. البلدي أفضل (بقلم عمر سعيد)
لا شيء يؤرق كعلاقة الإنسان بالسماء. ولن أقول الأرض.. ولأن الوعي هو الذي يحدد تلك العلاقة.. يجد المبحر في سر…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. أنا من القنيطرة! (بقلم عمر سعيد)
أنا من القنيطرة! ثم يصدح صوت فيروز: “وسلامي لكم” يتوسط المذياع جلوس أبي وأمي فوق حصير القش الذي كان يترك…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. الأماكن الطاردة (بقلم عمر سعيد)
هل جربت يوماً إجراء صورة رنين مغناطيسي RMI؟ هل جربت مرة النوم في قبر؟! استبدلت ملابسي بروب أزرق داكن، وصعدت…
أكمل القراءة » -
نعم أنا بائع الكعك (بقلم عمر سعيد)
أنا بائع الكعك الذي خبز عجينه من طحين جسده الممزق في الطرقات.. أنا بائع الكعك الذي يجمع ثمن الرغيف بالليرة،…
أكمل القراءة » -
حكي تنور .. حذاء البيك والراعي وأنا (بقلم عمر سعيد)
نادرا ما كنت أستطيع التمييز بين سروال أمي وسروال أبي الداخليين على حبل الغسيل، حين كانت تقول أمي: ” لِمْ…
أكمل القراءة » -
لقد أخرتنا الصلاة .. (بقلم عمر سعيد)
لقد أخرتنا الصلاة .. لقد أخرتنا الصلاة إذ علمتنا الوقوف مكتوفي الأيدي ، مطأطئي الرؤوس نتمتم بصوت مكتوم ضعفاً ورجاء…
أكمل القراءة »